اهلين اصدقاء.هذه خاطرة من تأليفي في وصف الطبيعة.طلبت منا الاستاذة انو نكتبوها مي ما كفاش الوقت باش تقراها.وحبيتكم انتم تشوفوها نتمنى تعجبكم وتعطوني رايكم.غير مقتبسة.[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]الى الطبيعة
وقفت وسط ضجيج الاصوات اتامل...........
ونظرت الى ما يدور حولي استفهم...........
فأختني أصوات في أذني تتغلغل.............
لمعزوفة الطبيعة ولحن الحياة قلبي كان ينصت.......
وانشرحت انتعاشا بنسيم عطر هز انفاسي هزا.........
فإذا هو عبير الاشجار والزهور النقي............
وتقدمت نحو مرآة النهر فكان عالما آآآآخر...........
ونظرت الى سماء البهاء بها كانت قوقعة تحيط بها مجموعة من اللآلؤ البراقة...........
والتفت الى حقل الالوان فأزهرت عيني............
ولحت بصري الى ما بعد هذا كله فما وجدت لما بصرت بداية ولا نهاية............
وتساقطت نترات الغبث من السماء ............
وسكن الهدوء الارجاء................
واختفت القوقعة واللآلؤ من السماء.........................
وانتشرت أشعة عروس الطبيعة في فيلمها.............
وعكست لكل شيء مثيل بضيها................
فعجز القلب عن وصف الصفاء............
وغابت الحروف المتحدثة بالرونق والجمال............
وسكن اللسان ينتظر القلب ليصف له لوحة الطبيعة التي رسمت بألوان لا زيتية ولا مائية............
وملأت فكري علامات الاستفهام والتعجب؟؟؟!!!!
كيف هذا التناسق والانسجام؟كبف يحدث هذا كله من دون سابق انذار؟
فما كان هناك غير جواب وحيد!!!!
سبحان الله يالعظمة الخالق.
*مع تحياتي للجميع*