منتدى قلوب الجزائر
مراحب بك(ي) في منتدى قلوب Question منتدى التواصل والدردشة الحرة والمواضيع المميزة في كل المجالات فتفضل بالتسجيل
منتدى قلوب الجزائر
مراحب بك(ي) في منتدى قلوب Question منتدى التواصل والدردشة الحرة والمواضيع المميزة في كل المجالات فتفضل بالتسجيل
منتدى قلوب الجزائر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتــــــــــــدى لكل الجزائريين والعـــرب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولدردشه
بكاء ولا دموع! 644761734
بكاء ولا دموع! 818857996
بكاء ولا دموع! 727474177
بكاء ولا دموع! 218816431
بكاء ولا دموع! 650256010
بكاء ولا دموع! 134931157

 

 بكاء ولا دموع!

اذهب الى الأسفل 
+2
أمير سوف
Taylor Swift
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Taylor Swift
المديرة
المديرة
Taylor Swift


المزاج بكاء ولا دموع! 810
بكاء ولا دموع! 610
انثى عدد المساهمات : 74
تاريخ الميلاد : 18/08/1996
تاريخ التسجيل : 11/12/2012
العمر : 27
الموقع : http://3ahede-alasedika2e.almountadayat.com

بكاء ولا دموع! Empty
مُساهمةموضوع: بكاء ولا دموع!   بكاء ولا دموع! I_icon_minitime03.01.13 18:02

بكاء ولا دموع!

للكاتبة القصصية الدكتورة/ هيفاء بيطار

وسط هذا الممر الرمادي الطويل، الذي يبدو وكأنه لا ينتهي وسط الأكفان البيض المتحركة ممرضات وأطباء تتجوّلون بين جموع المرضى المتعبة التي تتجوّل وتثرثر، وكأنَّ الثرثرة بلسم لوجع القلوب الذي لا تنفذ فيه العقاقير...‏

وسط هذا السديم، كانت "شيرين" تقفز وهي تركض نحوي، فأفتح ذراعي لأستقبل جسمها الضئيل، وأتلقى قبلتها التي تفيض شوقاً ومحبة، وهي تصر أن تطبعها على وجنتي الواحدة تلو الأخرى...‏

كانت شيرين زهرة بنفسج صغيرة آسرة بفتنتها تبتسم وتثرثر، وكانت تحدثني دائماً عن بيتهم في حلب، بيتهم الذي يطل على حديقة واسعة تلعب فيها مع أولاد الحارة تحدثني عن الأراجيح والقطط الصغيرة والأزهار الملونة، وكانت تفيض حولي كرائحة زكية، فأحسها أقرب إلى الخيال بنظافتها وأحاديثها الملونة الزاهية كانت تنتشلني للحظات من عالم آلي جامد لتجعلني أطل على عالم طفولي، فأتمنى ولو لبرهةٍ أن أرتمي فيه وأبكي بفرح وأنسى عالم الإسمنت والأجهزة التي تبلغ قيمتها أضعاف قيمة الإنسان...‏

ماكانت شيرين تترك يدي حتى أعدها أني سأزور بيتهم في حلب، وأني سألعب في الحديقة معها ومع أولاد الحارة، وآخر ماكانت تقوله قبل أن تفارقني:‏

ـ هل ستأتين غداً؟..‏

فأجيب مؤكدة: "بالطبع يا صغيرتي الحلوة...‏

كانت شيرين تهب لي أشياء كثيرة، أعظم من الكتب الفلسفية أكبر من المحاضرات القيّمة أعمق كثيراً من جدلنا، وأحاديثنا التي لا تنتهي إلا بصداع وفراغ... كانت كلماتها المتناهية في البراءة والبساطة تحرك في نفسي المثقلة آلاف المشاعر...‏

كنت أحتويها بمسامي، بروحي، وبحواسي كلها، وعندما سألتني ببساطتها وابتسامتها الرقيقة هل صحيح سيستأصل الطبيب عيني؟...‏

ذهلتُ... حاولت أن أكذب، وهالني أن أكون كاذبة أمام ملاك صغير، كان سؤالها بالبساطة نفسها، والابتسامة ذاتها وهي تسألني كعادتها: هل ستأتين غداً؟..‏

ـ من قال لك هذا يا شيرين؟..‏

الطبيب قال لأمي أنه سيستأصل عيني هذه...‏

وأشارت بإصبعها الصغيرة إلى عينيها المغطاة بضماد كبير على الوجه الطفولي المتألم.‏

قلت بأسى عميق: بلى يا عزيزتي...‏

آه، يا طفلتي، أي عزاء أقدّمه لك؟.. هل أُريك معنى الحقد في نفسي هل أشرح لك أن السرطان يأكل عيون أطفال أبرياء؟!...‏

سمعتها تقول: داخل عيني دملة صغيرة، ألا تشفى بالقطرة؟...‏

ـ كلا، لا تشفى يا شيرين، لا تحزني يا طفلتي، فأنت سترتاحين من مرض متعب، ثم سيضع لك الطبيب عيناً من زجاج، عيناً "جميلة جداً"، لا أحد يحس أنها من زجاج...‏

ـ ولكن، أنا سأشعر أنها من زجاج ولن أرى بها...‏

ـ ابق سعيدة يا شيرين، أنت في عمر الفرح، وتملكين عيناً أخرى تبصر، والذين يبصرون قلة يا حبيبتي...‏

ـ هل ستأتين غداً؟..‏

ـ أجل يا صغيرتي...‏

في اليوم التالي لم تستقبلني شيرين، لفّني الرواق الرمادي الطويل، ضغط على روحي بروائح المرض والأدوية، ومشيت بلا بسمة... لم أطل اليوم على العالم الطفولي الرائع... كانت شيرين مُخّدرة في غرفة العمليات، وكانت عينها المتهتكة المتورمة تنزف لمغادرتها الوجه الحبيب لتترك هوة، حفرة، يملؤها فيما بعد زجاج بارد ميت...‏

بعد أيام رأيتُ شيرين تتجول كعادتها في الرواق، ركضت صوبي، ولكن هذه المرة كأنها تحتمي من شيء وحاولت ألا تظهر ما يعتمل في داخلها وهي لا تتبين تماماً ثقل مشاعرها...‏

قلت لها بفرح: لأغطي حزني العميق: الحمد لله على السلامة يا شيرين...‏

فإذا بصوتها يأتيني حزيناً كئيباً: ولكني متعبة... وعيني التي بقيت لي حمراء... أصابني هلع، خشيت أن أنظر إليها، فقد يكون المرض الخبيث انتقل إلى العين الثانية السليمة... وحدست أن شيرين سيجري لها عملية أخرى، وأنها لن تعود قادرة على القفز واللعب في الحديقة الغنّاء مع الأولاد...‏

هرمتُ، هرمت أنا يا شيرين، يثقبني الحزن، خرساء أنا، وتنبهتُ لها: تقول: ولكن لماذا عيني هذه حمراء؟!...‏

ـ لا تهتمي يا صغيرتي، ستشفى، يجب أن تفرحي الآن فقد تخلصت من عين مريضة، كانت ستؤذيك كثيراً...؟‏

فرحت.... صدقتني... دائماً نحن نكذب على الصغار، ودائماً هم يصدقون، وعندما يكبرون يكتشفون أننا كنا نكذب فيهرمون..‏

أسرعت تحضر علبة كبيرة، وتقدم لي شوكولاتات كثيرة أخذتها منها بامتنان وتركتها وأنا أعدها أنني سأزورهم في حلب...‏

اعتدتُ كلَّ صباحٍ على البلسم الرقيق، على العصفور الطليق، وكان الأمل يكبر ببقاء نظر شيرين في العين الأخرى سليماً... وجرت مباحثات حول تخريجها من المستشفى... وعادت تحدثني عن شوقها إلى حلب، إلى الحديقة، إلى أولاد الحارة، وأخذت تعرب عن لهفتها للسفر في القطار وسألتني بإلحاح:‏

ـ لماذا لم يضعوا لي عيناً من زجاج بعد؟!..‏

ـ ولكن الوقت لم يحن بعد صغيرتي، ألا يجب أن يندمل الجرح أولاً؟...‏

ـ آه معك حق...‏

راحت شيرين تأخذُ من كل مريض تذكاراً، وتعطي لكل من أحبته تذكاراً منها، أعطتني أسواراً نحاسياً عتيقاً وصغيراً، رفضتُ في البداية، ولكن أمام إصرارها قبلت... وأخذت مني قلماً ملوناً بالأخضر والأحمر والأسود... فرحتُ به لأنه يكتب ثلاثة ألوان معاً... وكانت كل يوم تستقبلني وهي تحمله مزهوة..‏

ذات صباح لم أر شيرين، ذهبت أتفقدها في سريرها رأيته فارغاً، هل رحلتِ بهذه السرعة؟.. هكذا... ودون أن تودعني، وجاءني صوت جاف:‏

ـ أدخلوها إلى غرفة العمليات...‏

وتمثل لي الجزع سرطاناً يغزو قلبي ولا أملك شيئاً تجاهه..‏

وتسمرت نظرتي جامدة بلهاء على السرير الضيق الفارغ، ونتحت دموع باردة من عيني بقيت معلقة كأنها تجمدت إلى الأبد غشاوة لن تزول...‏

وخرجت شيرين من غرفة العمليات... وجه طفولي حلو بلا عينين!!...‏

لم أصدق نظري... الطفل يشيخ، كيف يشيخ الطفل بهذه السرعة؟...‏

كان الحزن والإعياء يحطّمان كيانها الغض، وكدت أجن غير مصدقة أنها لن تراني، وتملكني شعور بالجريمة والذنب، كانت ساهية ليست من هذا العالم... كانت غارقة في بحر من السواد لا بصيص فيه، هربت لم أستطع أن أعمل شيئاً...‏

في المساء كانت روحي تهيم هناك حيث ترقد شيرين ووجدت نفسي أسارع إليها... بدا الرواق أضيق مما هو وأشد عتمة، وخيم الهدوء على كل شيء هدوء كئيب كصمت الجنازة، جنازة إنسان محبوب...‏

وترددت قبل الدخول إلى الغرفة التي تحتوي شيرين مع عدة مريضات من العجائز، رأيتها من بعد، جسداً معذباً... روحاً يئن بصمت ويهيم في لجة من السواد لا مخرج منها، ويداها مسدلتان فوق الغطاء الأبيض المتسخ بدا صدرها يعلو ويهبط بإيقاع ثقيل... خنقتني حلقة حديد من حنجرتي، وكانت الصراعات في داخلي تنعكس على وجهي ألواناً عابسة متتالية...‏

اقتربت من شيرين وأمسكت يدها، وقبل أن أتفوه باسمها، أحسستها تبتسم بكل الألم الذي يعتصر روحها، كانت تفهم أكثر منا نحن الكبار، ماكانت بحاجة لأية كلمة عزاء تافهة تسمعها مني، من أي شخص كان... كان صمتها مهيباً... فلم أجسر على خدشه بكلمة واحدة...‏

وعندما لفظت اسمها وأنا أحاول بكل جهدي أن أبدو طبيعية، لم تقل شيئاً، ولفنا صمت ثقيل كأنه يسبق إصدار حكم بالإعدام وقالت وقد كبر صوتها بالحزن:‏

ـ سأرحل غداً، سيأتي أبي ليأخذني...‏

ولم أتمالك نفسي أن قلت: غداً؟! كلا لن ترحلي...‏

وبكل هدوء جاء صوتها من بعيد محملاً بأسى لا يوصف...‏

ـ غداً سأرحل...‏

ووجدتها تمد يدها تحت المخدة كأنما تبحث عن شيء، وبعد لحظات أخرجت القلم الملون بالأحمر والأخضر والأسود ومدته أمامها في الفراغ وقالت: هذا لك... سأعيده...‏

واختنق صوتها...‏

هززتها من يدها وقلت كلا: إنه ذكراي يا شيرين...‏

ذكرى مني لك، وبكل رصانة قالت: لم يعد له لزوم، لن ألون به...‏

وأصررت، فأطبقت أصابعها النحيلة فوقه، وغرقت في السواد اللا متناهي، فاجأني سؤالها:‏

ـ أما زلت تحتفظين بسواري الصغير...‏

ـ سأحتفظ به مدى العمر..‏

ابتسمت هذه المرة، شعت روحها بابتسامة فاضت حولها وغمرتني... كان اللقاء موجعاً لكلينا طلبت إليَّ أن أفتح درجها المجاور للسرير، رأيت فيه كثيراً من أشياء شيرين وتذكارات عن المرض، قالت: تفضلي خذي شوكولا...‏

أجدر بك أن تقدمي لي خلا؟؟ يا صديقتي لأشربه...‏

حاولت أن أرطب الجو، قلت لها: كم أنت محبوبة يا شيرين، تملكين كل هذه الأشياء تذكارات من المرضى!...‏

وجاءني صوتها من وراء السحاب: وما الفائدة؟ هل سأراها بعيون من زجاج؟!..‏

كان الضباب يلفني ويعزلني، وحدثت نفسي: بل سترينها يا شيرين، ليس بعيون من زجاج، فأنت تبصرين يا عزيزتي، روحك تبصر، نحن الذين عيوننا من زجاج، وقلوبنا من حجارة، أنت تبصرين يا حبيبتي، أحسك ترين أكثر من هذه العيون المفتحة ببلاهة.‏

وتركتها بعد أن قبلتها مراراً، كانت شيرين تبكي، سمعت نحيباً، تبكي بلا دموع بلا عيون، بكاءً حقيقياً..‏

وقبل أن أترك يدها، سألتني بخيبة أمل وأسى:‏

ـ أما زلت تريدين زيارتي في حلب؟..‏

ـ سآتي خصوصاً لأراك..‏

واحتواني الرواق الرمادي الضيق، كان يبتلعني وسرت وحيدة وأنا أتألم... لن تقفز شيرين بعد اليوم، راكضة نحوي لتلقي بجسدها النحيل بين ذراعي، وتقبلني باهتمام وحب طفولي طاهر..‏





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://3ahede-alasedika2e.almountadayat.com
أمير سوف
مشرف
مشرف



بكاء ولا دموع! 66
المزاج بكاء ولا دموع! Busy10
بكاء ولا دموع! 610
ذكر عدد المساهمات : 421
تاريخ الميلاد : 13/02/1986
تاريخ التسجيل : 06/08/2012
العمر : 38
الموقع : https://ouedsouf.forumalgerie.net

بكاء ولا دموع! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بكاء ولا دموع!   بكاء ولا دموع! I_icon_minitime03.01.13 22:24

مشكووورة أختي على القصة الجميلة وفي نفس الوقت مؤلمة
ننتظر مواضيعك المميزة
تتتتت
rrrt
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/nabil.haboub1
ramarose
المديرة
المديرة
ramarose


بكاء ولا دموع! 1342142862444
المزاج بكاء ولا دموع! 5510
بكاء ولا دموع! 610
انثى عدد المساهمات : 151
تاريخ الميلاد : 06/02/1999
تاريخ التسجيل : 06/12/2012
العمر : 25

بكاء ولا دموع! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بكاء ولا دموع!   بكاء ولا دموع! I_icon_minitime04.01.13 14:36

قصة جميلة اختي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ஐانوشه حلوه واموره ஐ
المشرفة العامة
المشرفة العامة
ஐانوشه حلوه واموره ஐ


بكاء ولا دموع! 66
المزاج بكاء ولا دموع! 2611
بكاء ولا دموع! 610
انثى عدد المساهمات : 444
تاريخ الميلاد : 17/12/1998
تاريخ التسجيل : 07/12/2012
العمر : 25
الموقع : الوادي - تغزوت

بكاء ولا دموع! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بكاء ولا دموع!   بكاء ولا دموع! I_icon_minitime04.01.13 19:15

قصة جميل جدا اختي مرسي
ننتظر جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة الجزائر
المراقبة العامة
اميرة الجزائر


بكاء ولا دموع! 20
المزاج بكاء ولا دموع! 9611
بكاء ولا دموع! 610
انثى عدد المساهمات : 311
تاريخ الميلاد : 27/03/1993
تاريخ التسجيل : 24/01/2013
العمر : 31
الموقع : وادي سوف

بكاء ولا دموع! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بكاء ولا دموع!   بكاء ولا دموع! I_icon_minitime20.07.13 14:19

كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..

وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..

دائما متميز في الانتقاء

سلمت يالغالية على روعه طرحك

نترقب المزيد من جديدك الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http:// WWW.abirkhal1994.montadarabi.com
همسات الوداع
المشرفة العامة
المشرفة العامة
همسات الوداع


المزاج بكاء ولا دموع! W7eed11
بكاء ولا دموع! 124
انثى عدد المساهمات : 270
تاريخ الميلاد : 10/08/1997
تاريخ التسجيل : 12/08/2013
العمر : 26

بكاء ولا دموع! Empty
مُساهمةموضوع: رد: بكاء ولا دموع!   بكاء ولا دموع! I_icon_minitime15.10.13 1:21

شكرا لك لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
بكاء ولا دموع!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى قلوب الجزائر :: 
(¯`°•.¸¯`°•. المنتدى الأدبــي.•°`¯¸.•°`¯)
 :: قسم الرواية والقصة
-
انتقل الى:  
المواضيع الأخيرة
» عادات غامضة نمارسها يومياً
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime16.10.14 11:45 من طرف ღ♥نور القلوب♥ღ

» اغنية سعد لمجرد انتي باغية واحد
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime16.10.14 10:48 من طرف ღ♥نور القلوب♥ღ

» هل من مرحب من جديد
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime16.10.14 9:49 من طرف ღ♥نور القلوب♥ღ

» ][®][^][®][ ]‬ ----تهنئة لكل الجزائريات----[®][^][®][
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime08.03.14 21:08 من طرف اميرة الجزائر

»  لماذا الديك يرى الملائكة و الحمار يرى الجن ؟؟
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime09.01.14 0:47 من طرف فاتح

» اسف حان وقت اعتزالي
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime03.01.14 0:42 من طرف ملكة المنتدى

»  شخصية أعظم خلق الله تعالى محمد رسول الله(صلى الله عليــه وسلم
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime01.01.14 17:20 من طرف ĈRÂzყßØყ

» رحبواااااااااااااااااااااااااااااااا به بعد غياب طويل
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime27.12.13 14:05 من طرف اميرة الجزائر

» هل من مرحب ؟
بكاء ولا دموع! I_icon_minitime27.12.13 14:02 من طرف اميرة الجزائر

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
ஐانوشه حلوه واموره ஐ
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
أمير سوف
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
اميرة الجزائر
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
همسات الوداع
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
ღ♥نور القلوب♥ღ
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
الأميرة الشاعرة
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
ramarose
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
الوردة البيضاء
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
Taylor Swift
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap 
حسني سوف
بكاء ولا دموع! Vote_rcapبكاء ولا دموع! Voting_barبكاء ولا دموع! Vote_lcap